سورة الأعراف

[سورة الأعراف (7) : آية 12]

[سورة الأعراف (7) : الآيات 16 إلى 18]

سورة الأعراف

مكية كلها

2- فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ أي شك. وأصل الحرج:

الضيق، والشاك في الأمر يضيق صدرا، لأنه لا يعلم حقيقته. فسمي الشك حرجا.

4- فَجاءَها بَأْسُنا يعني العذاب. بَياتاً ليلا. أَوْ هُمْ قائِلُونَ من القائلة نصف النهار.

5- فَما كانَ دَعْواهُمْ أي قولهم وتداعيهم.

9- بِما كانُوا بِآياتِنا يَظْلِمُونَ أي يجحدون. والظلم يتصرف على وجوه قد ذكرناها في «المشكل» .

12- ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ أي أن تسجد. و «لا» زائدة للعلة التي ذكرناها في «المشكل» .

16- لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ أي دينك. يقول: لأصدّنهم عنه.

17- ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ مفسر في كتاب «المشكل» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015