أراد بالقريع الفَارِهَ وقريع كل شيء: المختار منه، وقرعته: خياره.
قال أبو زيد: ويقال في هذا: اعْتَامه، وامتخره وانتصاه إذا اختاره، وهو الخيرة والعِيمة والنَّصِيَّة 1، والمَخرة: الشيء الذي يختاره, وهو القفوة أيضاً.