أراد بالوحي الخط والكتاب، يقال: وَحَيْتُ الكتاب وَحْيًا فأنا وَاحٍ، والكتاب مَوْحِيٌّ،
قال الشاعر:
218 / ما هيج الشوق من آثار أطلالِ ... أضحت كمثل الوحي من واحٍ
وقال حميد بن ثور:
كَوَحي الصفا لا يبرح الوحي في الصفا ... جديدًا وإن رِيْحَ الصفا وتمطَّرَا 1