إمَاطَة الْأَذَى عَن الطَّرِيق تنحيته
وَمثله أمط عني يَا عمر
وَفِي حَدِيث لَو كَانَ عمر ميزانا لما كَانَ فِيهِ ميط شَعْرَة أَي مثل شَعْرَة
وأذاب ابْن مَسْعُود فضَّة فَجعلت تميع فَقَالَ هَذَا أشبه شَيْء بالمهل تميع تسيل يُقَال ماع الشَّيْء وتميع
وَقَالَ جرير ماؤنا يميع
فِي ذكر النِّسَاء مائلات مميلات الْمَعْنى متبخترات فِي مشيهن مميلات أكتافهن وأعطافهن وَقَالَ ابْن قُتَيْبَة مصيبات
فِي الحَدِيث لَا تهْلك أمتِي حَتَّى يكون بَينهم التمايل أَي لَا يكون سُلْطَان يكف النَّاس عَن التظالم فيميل بَعضهم عَلَى بعض بالحيف
فِي الحَدِيث لَو عاينوا الْآخِرَة لما ميلوا أَي مَا عدلوها بالدنيا
فِي الحَدِيث وَكَانَت امْرَأَة مَيْلَة أَي ذَات مَال وَيُقَال رجل ميل حير ذُو مَال كثير وَصُورَة حَسَنَة
فِي الحَدِيث نهَى عَن المياثر قَالَ أَبُو سُلَيْمَان الْخطابِيّ هِيَ مراكب تتَّخذ من حَرِير سميت مياثر لوثارتها ولينها