قلعه والقلع الشراع وَقَالَ الْحجَّاج لأنس لأقلعنك قلع الصمغة أَي لأصلبنك
وَكَانَ ابْن الْمسيب يشرب الْعصير مَا لم يقلف أَي يُزْبِد
قَوْله إِذا بلغ المَاء قُلَّتَيْنِ يَعْنِي الْحباب الْعِظَام وَاحِدهَا قلَّة وَهِي مَعْرُوفَة بالحجاز وَقد تكون بِالشَّام
وَفِي صفة نبق سِدْرَة الْمُنْتَهَى كقلال هجر والقلة مِنْهَا تُؤْخَذ مزادة كَثِيرَة من المَاء وَسميت بذلك لِأَنَّهَا تقل أَي ترفع إِذا ملئت قَالَ ابْن جريج أَخْبرنِي من رَأَى قلال هجر تسع الْقلَّة مِنْهَا الْفرق وَقَالَ عبد الرَّزَّاق الْفرق أَرْبَعَة أصواع بِصَاع النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَقَالَ عِيسَى بن يُونُس الْقلَّة يُؤْتَى بهَا من نَاحيَة الْيمن تسع خمس جرار أَو سِتا وَقَالَ أَحْمد بن حَنْبَل كل قلَّة قربتان
قَوْله الرِّبَا إِلَى قل أَي إِلَى قلَّة
واتهمت امْرَأَة بسخاب فَجَاءَت عَجُوز ففتشت قلهمها أَي فرجهَا
فِي الحَدِيث أخبر تقلة أَي جرب تتْرك
فِي الحَدِيث لَو رَأَيْت ابْن عمر سَاجِدا لرأيته مقلوبا قَالَ أَبُو عبيد هُوَ المتجافي المستوفز