الَّذِي جَاءَت بِهِ عَلَى غير ألوان أمهاتهم

وَكَانَ نسَاء بني إِسْرَائِيل يلبسن القواليب يَعْنِي النِّعَال

فِي الحَدِيث وَهُوَ عَلَى مقلتة أَي عَلَى مهلكة

وَإِن الْمُسَافِر لعَلَى قلت أَي عَلَى هَلَاك والمقلات الَّتِي لَا يَبْقَى لَهَا ولد

قَوْله مَا لكم تدخلون عَلّي قلحا القلح صفرَة تعلو الْأَسْنَان ووسخ يركبهَا من طول ترك السِّوَاك

فِي الحَدِيث قلدوا الْخَيل وَلَا تقلدوها الأوتار فِيهِ قَولَانِ أَحدهمَا لَا تقلدوها الأوتار فتختنق وَالثَّانِي أَن المُرَاد بالأوتار الذحول

قَالَ عبد الله بن عَمْرو لقيمه إِذا أَقمت قلدك من المَاء فَاسق الْأَقْرَب فَالْأَقْرَب القلد يَوْم النّوبَة وَمَا بَين القلدين ظمأ

فِي الحَدِيث فقلدتنا السَّمَاء أَي مطرتنا لوقت

وَلما قدم عمر الشَّام لقِيه المقلسون بِالسُّيُوفِ وهم الَّذين يَلْعَبُونَ بَين يَدي الْأَمِير إِذا دخل الْبَلَد بِالسُّيُوفِ الْوَاحِد مقلس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015