أَي أهل الْوَادي فِي عُهْدَة المماليك وَلَا غائلة الغائلة أَن تكون مسروقا

فِي الحَدِيث بِأَرْض غائلة النطاء النطاء الْبعد وَالْمعْنَى بِأَرْض تغول ببعدها سالكها

قَوْله وَلَا غول كَانَت الْعَرَب تَقول إِن الغيلان فِي الفلوات ترائي النَّاس فتغول فَأبْطل رَسُول الله ذَلِك

وَفِي حَدِيث إِذا تغولت الغيلان فبادروا بِالْأَذَانِ أَي تلونت

وخفف عمار الصَّلَاة وَقَالَ كنت أغاول حجَّة لي المغاولة الْمُبَادرَة فِي السّعر وَأَصله من الغول وَهُوَ الْبعد

فِي مقتل عُثْمَان فتغاووا عَلَيْهِ التغاوي التجمع والتعاون فِي الشَّرّ

فِي الحَدِيث الغوغاء وهم السفلة وأصل الغوغاء صفار الْجَرَاد

فِي حَدِيث عمر إِن قُريْشًا تُرِيدُ أَن تكون مغويات لمَال الله قَالَ أَبُو عبيد هَكَذَا رُوِيَ وَالَّذِي تَكَلَّمت بِهِ الْعَرَب مغويات بِفَتْح الْوَاو وتشديدها وَاحِدهَا مغواة وَهِي حُفْرَة كالزبية تحفر للذئب وَيجْعَل فِيهَا جدي إِذا نظر إِلَيْهِ الذِّئْب يُريدهُ وَمن هَذَا قيل لكل مهلكة مغواة أَرَادَ أَن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015