فِي الحَدِيث مَا نمت إِلَّا تغويرا يُقَال غور الْقَوْم تغويرا إِذا قَالُوا فَكَأَنَّهُ قَالَ مَا نمت إِلَّا قيلولة النَّهَار وَمن رَوَاهُ تغريرا جعله من الغرار وَهُوَ النّوم الْقَلِيل
فِي الحَدِيث إِن قوما ذكرُوا الْقدر فَقيل لَهُم أَنكُمْ أَخَذْتُم فِي شعبتين بعيدتي الْغَوْر قَالَ الْحَرْبِيّ غور كل شَيْء بعده
قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام مَا ظَنك بِمن جمع بَين هذَيْن الغارين الْغَار الْجمع الْعَظِيم
فِي الحَدِيث نهَى عَن ضَرْبَة الغائص قَالَ ابْن قُتَيْبَة مَعْنَاهَا فِيمَا أرَى أَن يَقُول الرجل للرجل أغوص غوصة فَمَا أخرجته فَهُوَ لَك بِكَذَا
فِي الحَدِيث لعنت الغائصة والمغوصة قَالُوا الغائصة الْحَائِض الَّتِي لَا يعلم زَوجهَا إِنَّهَا حَائِض والمغوصة أَن لَا تكون حَائِضًا فتكذب عَلَى زَوجهَا وَتقول أَنَّهَا حَائِض
فِي قصَّة نوح وانسدت ينابيع الغوط الْأَكْبَر الغوط عمق الأَرْض الْأَبْعَد وَمِنْه قيل للمطمئن من الأَرْض غَائِط وَبِه سميت غوطة دمشق
وَقَالَ رجل يَا رَسُول الله قل لأهل الْغَائِط يحسنوا مخالطتي