وَنَهَى عَن بيع الثَّمر حَتَّى تذْهب العاهة يَعْنِي الآفة الَّتِي تفْسد الزَّرْع
وَسَأَلَهُ رجل عَن نحر الْإِبِل فَأمره أَن يعوي رؤسها أَي يعطفها إِلَى أحد شقيها لتبرز اللبة وَهِي المنحر
فِي الحَدِيث فتعاوى عَلَيْهِ الْمُشْركُونَ أَي تعاوروه بَينهم حَتَّى قَتَلُوهُ قَالَ الْأَزْهَرِي وَيُقَال بالغين أَيْضا
فِي الحَدِيث بلغ العتوق قَالَ اللَّيْث العتوق كَوْكَب أَحْمَر مضيء بحيال الثريا إِذا طلع علم أَن الثريا قد طلعت
نهَى عَن بيع الثِّمَار حَتَّى تذْهب العاهة يَعْنِي الآفة الَّتِي تفْسد الثِّمَار
قَوْله وَلَا ذُو عهد فِي عَهده أَي ذُو ذمَّة
قَوْله حسن الْعَهْد من الْإِيمَان الْعَهْد الْحفاظ هَاهُنَا ورعاية الْحُرْمَة