وَقيل لما يشرع فِيهَا من السِّلَاح

فِي الحَدِيث أَصْحَاب الدَّجَّال شواربهم كالصياصي يَعْنِي أَنهم أطالوها وفتلوها فَصَارَت كالقرون.

وَلما أَشَارَ أَبُو بكر يَوْم بدر بِالْفِدَاءِ صَاف عَنهُ رَسُول الله أَي عدل ليشاور غَيره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015