فِي الحَدِيث كَانَ يؤسس مَسْجِد قبَاء فيصهر الْحجر الْعَظِيم إِلَى بَطْنه أَي يُدْنِيه وَمِنْه الْمُصَاهَرَة فِي النِّكَاح وَهِي المقاربة

فِي حَدِيث أم زرع فجعلني فِي أهل صَهِيل وَهُوَ أصوات الْخَيل

فِي حَدِيث أم معبد فِي صَوته صَهل أَي حِدة وصلابة وَيروَى صَحِلَ.

قَالَ أَبُو عبيد هُوَ شَبيه بالبحح وَلَيْسَ بالشديد وَلكنه حسن

بَاب الصَّاد مَعَ الْيَاء

فِي حَدِيث صفة نَبينَا صلى الله عليه وسلم يُولد فِي صيابة قومه صيابة الْقَوْم خالصهم.

وَكَانَ يصب فِي رُؤُوس النِّسَاء وَهُوَ صَائِم يَعْنِي الْقبل

فِي الحَدِيث كَمَا يذاد الْبَعِير الصَّاد يَعْنِي الَّذِي بِهِ الصَّيْد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015