وَقَالَ عَلّي لما أَن أَرَادَ أَن يبرز لعَمْرو بن عبد ود أخرج إِلَيْهِ فأشامه قبل اللِّقَاء أَي أنظر مَا عِنْده
قَوْله للخافضة أشمي وَلَا تنهكي أَي لَا تستقصي.
فِي الحَدِيث كَانَ أفلج الْأَسْنَان أشنبها الشنب مَاء ورقة تجْرِي عَلَى الثغر
قَالَ عبد الْملك لرجل إِنَّك لشنخف أَي طَوِيل عَظِيم