فِي الحَدِيث أَتَى سباطة قوم وَهِي مثل الكناسة الَّتِي تلقى فِيهَا القمائم.
قَالَ شُرَيْح فَإِن هِيَ درت واسبطرت يُرِيد امتدت للإرضاع.
قَوْله من لَهَا يَوْم السَّبع قَالَ ابْن الْأَعرَابِي السَّبع الْموضع الَّذِي عِنْده الْمَحْشَر يَوْم الْقِيَامَة أَرَادَ من لَهَا يَوْم الْقِيَامَة قلت من ضم الْبَاء غلط.
فِي الحَدِيث نهَى عَن السبَاع وَتَفْسِيره فِي الحَدِيث أَنه الفخار بِكَثْرَة الْجِمَاع وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي هُوَ الْجِمَاع.