قَوْله لَا زير لَهُ قد سبق فِي الدَّال.
فِي حَدِيث الْأَحْنَف كَانَ إِذا غضب قَالَ هَاجَتْ زبراء وَهُوَ اسْم خَادِم لَهُ فَذَهَبت مثلا والزبراء تَأْنِيث الأزبر.
وَأتي عبد الْملك بأسير مصدر أزبر أَي عَظِيم الزبرة وَهِي مَا بَين كَتِفي الْأسد أَرَادَ أَنه عَظِيم الصَّدْر والكاهل.
فِي الحَدِيث دعى بِدَوَاةٍ ومزبر يَعْنِي الْقَلَم.
فِي الحَدِيث فَجعل عَمْرو يتزبع لمعاوية أَي يتَغَيَّر وَقَالَ أَبُو عَمْرو هُوَ المدمدم فِي غضب.
وَنَهَى عَن الْمُزَابَنَة وَهُوَ بيع الثَّمر فِي رُؤُوس النّخل بِالتَّمْرِ وَأَصله من الزَّبْن