عَمْرو الحاقنة النقرة الَّتِي تلِي الترقوة وحبل العاتق.
وَقَالَ الْخطابِيّ الحاقنة نقرة الترقوة وَحَكَى الْأَزْهَرِي عَن ابْن الْأَعرَابِي أَن الحاقنة الْمعدة.
وَأعْطَى رَسُول الله النِّسَاء اللائي غسلن ابْنَته حقوة وَهُوَ الْإِزَار وَالْأَصْل فِي الحقو معقد الْإِزَار فَقيل للإزار.
قَوْله الْإِثْم مَا حك فِي صدرك وَيروَى مَا حاك وَهُوَ مَا فِي النَّفس مِنْهُ بِشَيْء وَكَذَلِكَ الْإِثْم جَوَاز الْقُلُوب أَي مَا حر وَأثر.
وَمثله إيَّاكُمْ والحكاكات فَإِنَّهَا المآثم.
قَالَ أَبُو جهل حَتَّى إِذا تحاكت الركب قَالُوا منا نَبِي أَي تساوينا فِي الشّرف.
قَوْله أَنا جذيلها المحكك أرد أَنه يستشفى بِرَأْيهِ كَمَا تستشفى الْإِبِل الجربى بالاحتكاك.
قَالَ أَبُو هُرَيْرَة إِذا وَردت الْكلاب الحكر الصَّغِير فَلَا تقربه الحكر المَاء المستنقع فِي غَدِير.
قَوْله إِن من الشّعْر حكما أَي حِكْمَة وكلاما نَافِعًا.