قَالَ الْحسن لله ترائك فِي خلقه يَعْنِي أمورا أبقاها فِي الْعباد من الأمل والغفلة.
فِي الحَدِيث جَاءَ الْخَلِيل إِلَى مَكَّة يطْلب تركته يَعْنِي وَلَده الَّذِي تَركه.
فِي الحَدِيث فَأَمرهمْ أَن يمسحوا عَلَى التساخين قَالَ أَبُو عبيد هِيَ الجوارب.
وَسُئِلَ ابْن عَبَّاس عَن عَاشُورَاء فَقَالَ التَّاسِع قَالَ الْأَزْهَرِي كَأَنَّهُ تَأَول فِيهِ عشر الْورْد فَإِنَّهَا تِسْعَة أَيَّام يَقُول الْعَرَب وردن الْإِبِل عشرا إِذا وَردت يَوْم التَّاسِع.