وَقَالَت فواقد النِّفَاق أَي دَفعه وكسره
فِي الحَدِيث ووقير كثير الرُّسُل قَالَ ابْن قُتَيْبَة الوقير الْغنم
قَوْله دخلت الْجنَّة فَسمِعت وقشا خَلْفي فَإِذا بِلَال الوقش الْحَرَكَة فوقصت بِهِ نَاقَته الوقص كسر الْعُنُق
وَقَضَى عَلّي فِي الواقصة أَي الموقصة وَهِي الَّتِي اندقت عُنُقهَا
وَأتي معَاذ بوقص فِي الصَّدَقَة وَهُوَ مَا بَين الفريضتين
فِي الحَدِيث فَركب فرسا فَجعل يتوقص بِهِ أَي ينزو بِهِ وَيُقَارب الخطو
قَالَ جَابر كَانَت عَلّي بردة فخالفت بَين طرفيها ثمَّ تواقصت عَلَيْهَا لِئَلَّا تسْقط أَي أَمْسَكت عَلَيْهَا بعنقي وَهُوَ أَن يحني عَلَيْهَا عُنُقه والأوقص الَّذِي قصرت عُنُقه
فِي الحَدِيث كَانَ إِذا أنزل عَلَيْهِ الْوَحْي وقط فِي رَأسه أَي أدْركهُ الثّقل فَوضع رَأسه يُقَال ضربه فوقطه أَي صرعه
قَالَت أم سَلمَة لعَائِشَة اجعلي وقاعة السّتْر قبرك وقاعة السّتْر موقعه عَلَى الأَرْض إِذا أَرْسلتهُ