"سمّع الله به أسامع خلقه".
فإن كان هذا محفوظًا، فإنه أراد جمع السمع أسمع، ثم جمع الأسمع أسامع، يريد أن الله (130) [-عز وجل-] يسمّع أسماع الناس بهذا الرجل يوم القيامة.
قال" أبو عبيد": ومن قال: سامع خلقه، جعله من نعت الله -تبارك وتعالى- وقال "أبو عبيد": أسامع خلقه أجود وأحسن فى المعنى.
158 - وقال "أبو عبيد" فى حديث النبى -صلّى الله عليه وسلّم-