[قال: حدثنا "ابن أبي عدي" عن "أشعث" عن "ابن سيرين" عن "ابن عباس" أن "النبي" -صلى الله عليه وسلم- أتى بعرق من تمرٍ"].
قال "الأصمعي": أصل العرق السفيفة المنسوجة من الخوص قبل أن يجعل منها زبيل، فسمي الزبيل عرقًا لذلك.