وأما الجدجد، فإنه عندنا دويبة، وجمعها جداجد.
وأما المتدمن: فالماء الذي قد سقطت فيه دمن الإبل والغنم، وهي أبعارها.
374 - وقال "أبو عبيدٍ" في حديثٍ آخر، قوله: "اللهم إنا نعوذ بك من الألس والألق، والكبر والسخيمة".
قوله "الألس": هو اختلاط العقل.
يقال منه قد ألس الرجل، فهو مألوس.