قوله: (على ظهورِه) .
الضمير يعود إلى "مَا"، وهو جمع في المعنى.
الغريب: يعود إلى الفلك، أو إلى الأنعام.
طاووس: حق على كل مسلم إذا ركب دابةً أو سفينة أن يقول:
"اللهم لك الحمد هذا من فضلك ونعمك علينا، فلك الحمد ربنا، سبحان
الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين، وإنا إلى ربنا لمنقلبون"، أي راجعون
إلى الله من آخر عمرنا على مركب آخر، وهو الجنازة، أمروا بهذا وعظا.
قوله: (مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا) .
ولدا، لأن الولد جزء من أبيه، وقيل: مِثْلًا إذ عبدوه دونه.
الغريب: (مِنْ عِبَادِهِ) أي من حال عباده، كقوله: (وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ" الأية.
العجيب: الجزء: البنت، قال:
إن أجزأت حرة يوما فلَا عَجب. . . قَد تجزى الحرَّة المذكارُ أحيانا
الزجاج: لا أدري أمولد هذا البيت أم عربي.
قوله: (ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا) .
أي من سوء ما بشر به، "وَجْهُهُ" اسم "ظل" و "مُسْوَدًّا" خبره.
الغريب: في "ظَلَّ" ضمير أحدهم، "وَجْهُهُ" بدل، "مُسْوَدًّا" الخبر.