الغريب: عن علي - رضي الله عنه -: الحسنة حب آل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والسيئة: بغضهم.
قوله: (وَمَا يُلَقَّاهَا) .
أي هذه المجازاة، وقيل: هذه الخصلة.
الغريب: الجنة.
قوله: (ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) أي من العقل والرأي والبصر.
الغريب: الحمل العظيم: الجنة.
أي الآيات، قيل: الليل والنهار - والشمس والقمر، أجري على جمع
التكسير، لا على غلبة الذكير، لأن ذلك مع العاقل.
قوله: (وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ (38) .
موضع السجدة عند الجمهور.
الغريب: ابن مسعود والحسن: موضع السجدة: (إياه تعبدون) .
قوله: (أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ) .
هو بالإجماع أبو جهل - لعنه الله -.
(أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ) هو النبي - صلى الله عليه وسلم -: وقيل: عمر، وقيل: عثمان، وقيل عمار - رضي الله عنهم -.
قوله: (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ) .
خبره عند أكثر المفسرين (أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ (44) ،