نصب على المفعول له، وقيل: حال، أي خائفين طامعين.
الغريب: مصدران، أي يخافون خوفاً ويطمعون طمعاً.
"مَا" بمعنى أي ومحله رفع بالابتداء فيمن قرأ "أُخْفِيَ" بفتح الياء.
ونصب فيمن سكن، والجملتان متعلقان بقوله: "تَعْلَمُ"، والعلم معلق.
هذا اختيار أبى علي.
الغريب: "مًا" بمعنى الذي، وهو مفعول تعلم.
قوله: (أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا) . علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
(كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا) الوليد بن عقبة.
قوله: (لَا يَسْتَوُونَ) جمعَ لاطرادِ الحكم في المؤمنين والفاسقين.
قوله: (مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ) .
العذاب الأدنى: ما ابتُلُوا به من القتل والسبي والجدب والمرض.
وقيل: الحدود، وقيل، يوم بدر.
الغريب: الحسن، من العذاب الأدنى: الشدائد، دون العذاب
الأكبر، الاستئصال، فإنه يكون في هذه الأمة.
العجيب: النقاش، العذاب الأدنى، غلاء الأسعار، والعذاب الأكبر
خروج المهدي.