سورة لقمان

قوله تعالى: (الْكِتَابِ الْحَكِيمِ (2) .

أي المتضمن للحكمَةِ.

الغريب: جازَ أن يُقال للكتاب حكيم.

العجيب: فعيل بمعنى المفعلَ، أي الممنوع من البطلان.

قوله: (هُدًى وَرَحْمَةً) .

حالان من الكتاب.

قوله: (لَهْوَ الْحَدِيثِ) .

كليلة ودمنة، وأخبار رستم واسفنديار، وحديث الأكاسرة. وذهب

جماعة إلى أنه الغناء. عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: " لا يحل تعليم المغنيات ولا بيعهن، وأثمانهن حرام، وفي مثل هذا أنزلت (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ) ، وما من رجل يرفع صوته بالغناء إلا بعث الله عليه شيطانين على منكبيه يضربانه بأرجلهما حتى يكون هو الذي يسكت ".

وقيل: اللهو، الشرك.

الغريب: ابن جريج: هو الطبل.

العجيب: هو أبو القاسم الكعبي في تفسيره: رخص جماعة من فقهاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015