وقيل: ولذكر الله أكبر من سائر أركان الصلاة. وقيل: مضاف إلى الفاعل.

أي ذكر الله سبحانه إياكم أكبر من ذكركم إياهُ.

الغريب: الذكر: القرآن. وقيل: ولذكر الله أكبر من كل العبادات.

العجيب: ولذكر الله أكبر من الفاحشة والمنكر، فيكون الذكر الصلاة

في هذا القول: ضعيف.

قوله: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ) .

الكاف متصل بأنزلنا، والتقدير، كما أنزلنا الكتاب على من قبلك.

أنزلنا إليك القرآن.

الغريب" متصل بقوله: (وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) .

قوله: (وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ) .

نفي، أي: إنك أُمِّي لا تكتب ولا تقرأ من الكتاب.

الغريب: نهي، وحُرِّكَ بالضم نحو مدٌّ. وقرىء في الشواذ "ولا تَخَطَّه بيمينك "، بالفتح على النهي، وعن الشعبي: (ما مات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى كتب " والقول هو الأول، وخص اليمين بالذكر، لأن الكتابة به تكون.

العجيب: المراد باليمين اليد، كما المراد باليد اليمنى في آية السارق

وا لسارقة.

قوله: (بَلْ هُوَ آيَاتٌ) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015