الماء الخاثر لتجود، والتقن: رسابة الماء في الحوض والغدير يجيء به الماء
من الخثورة.
بالواحدة عشر، وسبعون، وسبعمائة، وفوق ذلك.
ابن عباس: الحسنة هي لا إله إلا الله، فيكون منها من جهتها وسببها، لا للتفضيل.
قوله: (وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ) ، من نوّن جاز أن ينتصب "يَوْمَئِذٍ"
بفزع، وجاز أن ينتصب بقوله: آمِنُونَ) لا "يَوْمَئِذٍ"، ويكون الفزع عاماً، ومن أضاف، فكسر فهو مجرور بالإضافة، ومن فتح فهو مبني لإضافته إلى مبني.
قوله: (هَذِهِ الْبَلْدَةِ) .يريد مكة
"الَّذِي حَرَّمَهَا" صفة للرب سبحانه.
وقرئ في الغريب: " التي حرمها" صفة للبلدة.
قوله: (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا) .
يعني يوم بدر، وقيل: انشقاق القمر.
وقيل - خروج الدابة، ولو بعد حين - والله أعلم -.