الغالبين، قالوها استهزاء، حكاه القفال.
قوله: (أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ) .
قالها موسى تهديداً، لا إباحة للسحر.
قسم غير مبرور فيه.
قوله: (قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ) .
بدل من "أُلْقِيَ". وقيل: عطف، وحرف العطف مقدر. وقيل: حال.
و" قد" مضمر.
وقوله: (رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ) بدل من (رَبِّ الْعَالَمِينَ) ، لأن فرعون قال لهم: إياي عنيتم.
وحد، لأن التقدير أول فريق. وقيل: "من" مقدر معه، أي أول من
غير، و "أفعل مِن" لا يثنى ولا يجمع، سواء كان "مَن" ملفوظا به أو مقدراً.
ومعنى "أَنْ كُنَّا": لأجل أن كنا.
قوله: (قَلِيلُونَ) .
محمول على الأسباط، أي كل سبط قليل.
قوله: (لَجَمِيعٌ) .
أي مجتَمع، كقوله: (تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا) .
قوله: (وَكُنُوزٍ) .
أموال كثيرة، ودفائن.
الغريب: الضحاك: "وكنوز" أنهار.
قوله: (وَمَقَامٍ كَرِيمٍ) مجالس حِسَان.
الغريب: المنابر التي يخطب عليها الخطباء، عن ابن عباس.