وقال:

تَخطأتِ النَبل أحشاءه. . . وأخر يومي فلم يعْجل

وأجاز أبو علي في الحجة: أن يتصب (صُلْحًا) في قوله: (أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا) على المفعول به، وذهب جماعة إلى: أنه نصب على التمييز.

الغريب: نصب على الحال، وذو الحال مضمر، أي تساقط الثمرة

رطباً.

وقرىء: "يساقط " - بالياء - ليكون الفاعل ضمير الهز أو الجذع -

قوله: (وَقَرِّي عَيْنًا) .

هو من القُر، وهو البرد، فإن دمعة السرور باردة. وضده سُخْنة العين.

فإن دمعة الحزن حارة، والفعل: قررت - بالكسر -.

الغريب: هو من القرار، أي صادفت العين ما ترضاه فقرت وسكنت

من النظر إلى غيره.

العجيب: أي صادفت العين سرورها، فنامت وذهب سهرها.

و"عَيْنًا" تمييز.

قوله: (فَإِمَّا تَرَيِنَّ)

وزنه "تفين"، "الياء" ضمير المؤنث حرك بالكسر

لالتقاء الساكنين، واللام قد حذف لفتحة ما قبها، ونقل حركة العين إلى

الفاء، ثم حذف العين، فبقي الفاء وحدها.

قوله: (فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ) ، أي قولي لأول من سألك عن الولد.

قوله: (فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015