قوله: (فَلَهَا) ، أي عليها، وجاء باللام ازدواجا، وقيل: فلها
الجزاء والعقاب.
الغريب: " فلها" بمعنى إليها.
العجيب: الحسين بن الفضل، " فلها " رب يغفر الإساءة.
قوله: (وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا) أي علوه، ومعناه ليخربوا.
الغريب: ما مع الفعل في تأويل المصدر، والمضاف محذوف، أي
مدة علوهم.
العجيب: في تأويل المصدر واقع موقع الحال، أي في حال
عُلوهم.
قوله: (حَصِيرًا) سجناً ومحبِساً.
الغريب: الحسن هو الذي يفرش ويبسط، أي جعل جهنم لهم
مهاداً.
قوله: (لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) .
أي الطربقة أو الحالة التي هي أقوم، وأتم استواء وأشد من سائر السبل.
وهي شهادة أن لا إله إلا الله، الزجاج: أقومُ الحالات.
قوله: (دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ) ، أي يدعو بالشر دعاء مثل دعائه
بالخير.
قوله: (وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا (11)
أي إلى أمر الدنيا، والعجلة طلب الشيء قبل
وقته، والسرعة عمل الشيء في أول وقته.