والرهبان جمع راهب.
الغريب: يجوز أن يكون واحدة، وجمعه رهابنة ورهابنى.
قوله: (تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ) .
حال، "تَرَى" من رؤية العين.
قوله: "لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ".
حال، أي، وأي شيء لنا في هذه الحالة.
قوله: (إِذَا حَلَفْتُمْ) : أي: وحنِثتم.
قوله: (إِذَا مَا اتَّقَوْا) .
في تكرارها أقوال:
أحدها: (اتَّقَوْا) فيما مضى، وصلحت "إذا" للماضي على إضمار "كانوا"
(ثُمَّ اتَّقَوْا) للحال، (ثُمَّ اتَّقَوْا) في المستقبل.
وقيل: (اتَّقَوْا) الكفر، (ثُمَّ اتَّقَوْا) المعاصي، (ثُمَّ اتَّقَوْا) داموا على التقوى.
العجيب: (اتَّقَوْا) الشرك، (ثُمَّ اتَّقَوْا) الكبائر، (ثُمَّ اتَّقَوْا) الصغائر.
من رفعه، جعله وصفا للجزاء، والخبر مقدر تقديره، فعليه جزاء.
ويجوز أن تكون خبراً تقديره فجزاء فعله جزاء مثل، ومن جره فعلى الإضافة، ويكون مثل زيادة، كما تقول مثلك لا يقول كذا، قال الله (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) .
فإن اعترض معترض بقول الشاعر:
وقاكِ اللهُ يا بنةَ آل سعدٍ. . . منَ الأقوامِ أمثالي ونفسي