على معنى النفي، فكأنه لم يكن، أحد له كفواً، كما كان قولهم: ليس الطيب إلا المسك، محمولًا على معى النفي، الخامس: له وكفوا خبران عن أحد تقدما عليه.
الغريب: في بعض هذه الوجوه نظر، وذلك فيمن جعل له غير اسم
كان وخبره، لأنه يصير، أجنبياً من كان فلا يجوز كما قلنا في قوله "كان زيدا الحمى تأخذ".