على معنى النفي، فكأنه لم يكن، أحد له كفواً، كما كان قولهم: ليس الطيب إلا المسك، محمولًا على معى النفي، الخامس: له وكفوا خبران عن أحد تقدما عليه.

الغريب: في بعض هذه الوجوه نظر، وذلك فيمن جعل له غير اسم

كان وخبره، لأنه يصير، أجنبياً من كان فلا يجوز كما قلنا في قوله "كان زيدا الحمى تأخذ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015