الغريب: كانوا لا يعرفون مقادير الليل، فكانوا يقومون الليل كله.

فأنزل إنك أمرت أن تقوم أدنى من هذه المقادير، وأنت تقوم الليل كله.

العجيب: ابن بحر: معناه: أنه أداه كما أمر أول السورة.

قوله: (وطائفة)

قوله: (وطائفةٌ) عطف على الضمير في تقوم، وقيل: وآخرون

يقاتلون أيضاً عطف عليه، والظاهر أنهما معطوفان على مرضى.

قوله: (عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ) أي أنه يكون، فلما خفف حيل بينه وبين

الفعل بالسين، وجعل اسمه مقدراً، والفعل وما بعده خبره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015