العجيب: أصحاب الصغائر وأصحاب الحدود. ومعنى "دون ذلك"
أقل من ذلك فإنهم يخفف عنهم العذاب.
قيل: هو صلاة الفجر، وقيل: ركعتا الفجر.
الغريب: استدل بعض الفقهاء بالآية على أن الإسفار بصلاة الفجر
أفضل لأن النجوم لا إدبار لها، وإنما ذلك بالاستتار عن العيون.
وقرأ يعقوب، وأدبار النجوم - بالفتح -.