هو عطف على "بِالْحَقِّ"، و "الباء" بمعنى اللام، أي للحق، و "وَأَجَلٍ مُسَمًّى) أي وقت معلوم عند الله وإن طوي علمه عن العباد، وقيل: مقروناً
بأجل مسمى.
الغريب: هو أجل كل مخلوق.
العجيب: المراد، أي بأجل مسمى، وهو قوله (في ستة أيام) .
قيل: رواية من قولهم: جاء في الأثر، وقولهم: حديث مأثور، وقيل:
بقية، تقول العرب: سمنت الإبل على أثارة، أي بقية من الشحم، وقيل:
ميراث، وقيل بينة، وخاصة واجتهاد بعلم وإسناد.
الغريب: جاء مرفوعاً في قوله (أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ) "أنًه الخط.
وقال عليه السلام -: " كان نبيا من الأنبياء يخط، فمن صادف مثله خطه
علم "
و"مَن" استفهام على الرواية الأولى، وشرط على الرواية الأخرى.
وقال أبو سليمان في غريبه عن ابن الأعرابي قال: يأتي صاحب الحاجة