وكان له أموال بمكة بعضها دين وبعضها عند زوجته فأذن له رسول الله ـ صلى الله عليه سلم ـ فأتى مكة وأخذ ماله ولحق به. والله أعلم بالصواب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015