رؤسائها، غانم بن مضيان، وقبيلة عتيبة (?) ومطير (?) ، وحدث بها معركة بينه وبين عبد الله، عام (1232هـ، انهزم فيها جيش عبد الله (?) .

ثم سار بجيشه وأقبل على الرس (?) ، التي دافع عنها أهلها دفاعاً مجيداً، فقتل من جيشه في الهجمة الأولى ثمانمائة (800) رجل، فطلب النجدة من المدينة المنورة، فسالت عليه، وضيق خناق الحصار على الرس، حتى افتتحها صلحاً بعد ثلاثة شهور ونصف، وفتك بزعمائها؛ ثم أخذت المدن والبلدان والقرى النجدية تتهاوى وتسقط في يد إبراهيم؛ مثل عنيزة (?) .................................................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015