يجاهدهم حسب طاقته، ولم يتقرب إلى الله بالبعد عنهم، وبغضهم ومراغمتهم، وأكثر نصوصك /التي/ (?) ذكرت دالة على ذلك، كقوله: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا} (?) ، والآية قبلها، والآية بعدها (?) ، وما ذكره لبن كثير هنا، كل هذا نصٌ فيما قلناه (?) ، وقد بسط القول في ذلك.
وكذلك كل أحاديث السمع والطاعة، وأمر بلزوم الجماعة، نص فيما قلناه، عن من فقه عن الله ورسوله، وما ذكرتَ من استعانته بابن أريقط (?) ، فهذا اللفظ ظاهر في مشاقة قوله في حديث عائشة: " إنا لا نستعين بمشرك " (?) ، وابن أُريقط أجيرٌ مستخدم، لا معين مكرم (?) .