يأمن جاره بوائقه)) (?) (?) .
لكن نفي الإيمان هنا لا يدل على كفره، بل يطلق عليه اسم الإسلام، ولا يكون كمن كفر بالله ورسوله (?) ، وهذا هو الذي فهمه السلف وقرروه في باب الرد على