وكقَوْلِ أبي الطَّمحان القَيْني
(أضاءَتْ لَهُم أحْسَابُهُمْ ووجُوهُهم ... دُجَى اللَّيلِ حتَّى نَظَّم الجَزْعَ ثاقِبُهْ)
وكقولِ امريء الْقَيْس:
(مِنْ القَاصِراتِ الطَّرْفِ لَو دَبَّ مُحْوِلٌ ... من الذَّرِّ فَوق الإتْبِ مِنْهَا لأَثَّرا)
وكَقْول قيْس بن الخَطيم:
(طَعَنْتُ ابنَ عبد القَيْسِ طَعْنَةَ ثَائرٍ ... لَهَا نَفَذٌ لَوْلا الشُّعَاعُ أضَاءهَا)
(مَلَكْتُ بهَا كَفِّي فأنْهَرْتُ فَتْقَهَا ... يُرَى قَائِمٌ من دُونِهَا مَا وراءهَا)