(وجَاءَكِ يَحْكي يُوسُفَ بنَ مُحَمَّدٍ ... فَرَوَّتْكِ رَيَّاهُ وجَادَكِ مَاطِرُهْ)
وكقَوْلِهِ:
(كأنَّ سناها بالعَشِيِّ لشَرْبهَا ... تَبَلُّجُ عِيسىَ حينَ يَلْفُظُ بالوَعْدِ)
وكقَوْلِهِ:
(آليْتُ لَا أجْعَلُ الإعْدَامَ حَادِثةً ... تُخْشَى وعِيَسى بنُ إبراهيمَ لي سَنَدُ)
وكقَوْلِ وَهْبٍ الهَمْدانِّي:
(واطْلُبِ الرِّيفَ يَا نَديِميَ، والرِّيفُ ... من الأرْضِ حيثُ إسماعيلُ)
وكقَوْلِهِ:
(أَيَّامَ غُصْنُ الشَّباب يَهْتَزُّ ... كالأْسْمَرِ فِي رَاحةِ ابنِ حَمَّادِ)
وكقَوْلِهِ:
(لَا وَالَّذِي سَنَّ للمُدامَةِ ... والماءِ نِكَاحا بِغَيْر تَطْليقِ)