عيار الشعر (صفحة 190)

(وجَاءَكِ يَحْكي يُوسُفَ بنَ مُحَمَّدٍ ... فَرَوَّتْكِ رَيَّاهُ وجَادَكِ مَاطِرُهْ)

وكقَوْلِهِ:

(كأنَّ سناها بالعَشِيِّ لشَرْبهَا ... تَبَلُّجُ عِيسىَ حينَ يَلْفُظُ بالوَعْدِ)

وكقَوْلِهِ:

(آليْتُ لَا أجْعَلُ الإعْدَامَ حَادِثةً ... تُخْشَى وعِيَسى بنُ إبراهيمَ لي سَنَدُ)

وكقَوْلِ وَهْبٍ الهَمْدانِّي:

(واطْلُبِ الرِّيفَ يَا نَديِميَ، والرِّيفُ ... من الأرْضِ حيثُ إسماعيلُ)

وكقَوْلِهِ:

(أَيَّامَ غُصْنُ الشَّباب يَهْتَزُّ ... كالأْسْمَرِ فِي رَاحةِ ابنِ حَمَّادِ)

وكقَوْلِهِ:

(لَا وَالَّذِي سَنَّ للمُدامَةِ ... والماءِ نِكَاحا بِغَيْر تَطْليقِ)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015