وقَوْلُ أبي الشِّيصِ:
(أكَلَ الوَجِيفُ لُحُومَهَا ولُحُومَهُمْ ... فأتَوْكَ أنْقَاضاً على أنْقَاضِ)
(وَلَقَد أتَتْكَ على الزَّمانِ سَوَاخِطاً ... فَرَجْعْنَ عَنْك وَهُنَّ عنهُ رَواضِ)
وكقَوْلِ مُحَمَّد بن وُهَيب:
(حتَّى اسْتَرَدَّ الليلُ خلِعَتَهُ ... وبدا جِلاَلَ سوادِهِ وَضَحُ)
(وبَدا الصَّبَاحُ كأنَّ غُرَّتَهُ ... وَجْهُ الخَلِيفَة حينَ يُمْتَدَحُ)
وكقَوْلهِ فِي تَخَلُّصِهِ من وَصْفِ الدِّيارِ إِلَى وَصْفِ شَوقِهِ: