فقَولُهُ: " عَمِي " واقِعَةٌ مَوْقِعاً حَسَناً.
وكَقَوْلِهِ:
(صَحَا القَلْبُ عَنْ سَلْمى وَقد كانَ لَا يَسْلُو ... وأقْفَرَ من سَلْمَى التَّعَانيقُ فالثِّقْلُ)
وَقد كُنْتُ من سَلْمى سِنينَ ثَمَانِياً)
على صِيرِ أَمْرٍ مَا يَمُرُّ ومَا يَحْلُو)
فقَوْلُهُ: " يَحْلُو " حَسَنَةُ المَوْقَع. كَقَوْلِه فِي قَصِيدتِهِ الَّتِي يَقُول فِيها:
(لِذي الحِلْم من ذُبْيَانَ منِّى مَوَدَّةٌ ... وحِفْظٌ، وَمَنْ يُلْحِمْ إِلَى الشَّرِّ أنْسُجِ)
قَوْله: ( ... مَخُوفٍ كأنَّ الطّيْرَ فِي مَنْزِلاتِهِ ... عَلى جِيَفِ الحَسْرَى مَجَالسُ تَنْتَجي)
فَقَوْلُهُ: " تَنْتَجي " حَسَنَةُ المَوْقِع جدا.
وكَقَوْلِهِ: