وقَوْلُهُ:
(وأعْدَتُ للسَّاقَيْنِ والرِّجْلِ والنَّسَا ... لِجَاماً وَسَرْجاً فَوْقَ أعْوَجَ مُخْتَالِ)
وإنَّما يُلْجَمُ الشِّدقان لَا السَّاقان.
وقَوْلُ الأعْشَى:
(وَمَا مُزْبِدٌ مِن خَلِيجِ الفُراتِ، ... جَوْنٌ، غَوارِبُهُ تَلْتَطِمْ)
(بأجْوَدَ مِنْهُ بِمَا عُونِهِ ... إِذا مَا سَمَاؤهُمُ لم تُغِمْ)
يَمْدَحُ مَلِكاً ويذكُرُ أنَّهُ إنَّمَا يَجُودُ بالمَاعُون!
وقَوْلُهُ:
(شَتَّان مَا يَوْمي على كُورِهَا ... ويَوْمُ حَيَّانَ أخي جَابِرِ)