بمسلسلات قرأ منها على الأصيلة الثقة الخيرة الفاضلة الكاتبة أم هانئ بنت الحسن الهوريني.
- وعلى هاجر بنت محمد المصرية.
- وأخبرته الشيختان المسندتان أم هانئ وأم الفضل بنت محمد المقدسي.
- وقرأ على الأصيلة نشوان بنت عبد الله الكناني.
- وأخبرته كمالية بنت محمد بن أبي بكر الجرجاني.
- وأنبأته أمة الخالق بنت عبد اللطيف العقبي.
- وأخبرته أمة العزيز بنت محمد الأمباسي.
- وفاطمة بنت علي بن اليسير مشافهة بالفسطاط.
- وخديجة بنت أبي الحسن بن الملقن ... إلخ) (?) .
ولقد بلغت الكثيرات من العالمات المسلمات منزلة علمية رفيعة، فكان منهن الأستاذات والمدرسات (للإمام الشافعي، والإمام البخاري، وابن خلكان، وابن حيان) (?) .
ونعرض فيما يلي نماذج من هؤلاء الفقيهات والمحدثات اللائي اعتززن بالإسلام، فكان لهن سهم في إعزازه، والبذل في سبيله.