* إنفحتها: قال: فإذا أكل، فهو كرش، عن أبي زيد، وكذلك المنفحة -بكسر الميم وفتحها-؛ أي: هو الإنفح، قال الراجز:
كَمْ قَدْ أكلتُ كَبِدًا وإنْفَحَهْ ... ثم ادَّخَرْتُ أَلْيَةً مُشَرَّحَهْ
انظر: "المطلع" (ص: 10). [ص: 36]
* وارتادَ مكانًا رِخْوًا: أي: طلب مكانًا دَمْثًا لَيِّنًا؛ لئلا يرتدَّ عليه بولُه، ورِخْوًا -بكسر الراء-. انظر: "المطلع" (ص: 12). [ص: 39]
* ويَدَّهِنُ غِبًّا: أي: يدَّهن يومًا، ويدع يومًا، مأخوذ من غبِّ الإبل، قال الجوهري: هو أن تردَ الماءَ يومًا، وتدعه يومًا، وأما الغِبُّ في الزيارة، فقال الحسين: في كل أسبوع، يقال: زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا. انظر: "المطلع" (ص: 15). [ص: 44]
* من غُرْفة: الغَرْفة -بفتح الغين-: الفعلة، و -بضم الغين: المغروف، ويحسُن الأمرانِ هنا. انظر: "المطلع" (ص: 20). [ص: 46]
* اللَّحْيَيْن: هما تثنية لَحْي -بفتح اللام وكسرها- عن عياض. قال الجوهري: هو منبتُ اللِّحية من الإنسان وغيره، جمعه في القلة: أَلْحٍ، وفي الكثرة: لُحَى ولِحَى -بضم اللام وكسرها- عن يعقوب، واللحية: الشعرُ النابت على اللَّحْي، وبه سميت، والجمع لُحَى -بالكسر والضم-. والذَّقَن: -بفتح الذال المعجمة، والقاف-. قال الجوهري: هو مجمَعُ اللَّحيين. انظر: "المطلع" (ص: 20). [ص: 46].
* الجُرْموقَيْن: واحدُهما جُرْموق -بضم الجيم والميم-: نوع من الخِفاف. قال الجوهري: الجرموقُ: الذي يُلبس فوقَ الخف، وقال ابن سيدَهُ: هو خفٌّ صغير، وهو معرَّب، وكذا كلُّ كلمة فيها جيمٌ وقاف، قاله