نمى هذا الاتجاه جيل من أساتذة معهد اللغات الشرقية بجامعة القاهرة، وكان اتجاه آخر للتعريف بعلم اللغة وفروعه1، وللقيام بدراسات لغوية على أساس من الفهم الحديث للغة ومن المناهج الحديثة لدراستها.