مِنْ خَلْقِهِ (?) ، ثُمَّ اخْتَارَ خَلْقَهُ، فَاخْتَارَ (?) بَنِي آدَمَ، ثُمَّ اخْتَارَ مِنْ بَنِي آدَمَ العَرَبَ، ثُمَّ اخْتَارَ العَرَبَ، فَاخْتَارَ (?) مُضَرَ (?) ،
ثُمَّ اخْتَارَ مُضَرَ، فَاخْتَارَ قُرَيْشًا، ثُمَّ اخْتَارَ قُرَيْشًا، فَاخْتَارَ بَنِي هَاشِمٍ، ثُمَّ اخْتَارَ بَنِي هَاشِمٍ، فَاخْتَارَنِي (?) ، فَلَمْ أَزَلْ خِيَارًا مِنْ خِيَارٍ، أَلا فَمَنْ أَحَبَّ العَرَبَ فَبِحُبِّي أَحَبَّهُمْ، ومَنْ أَبْغَضَ العَرَبَ فَبِبُغْضِي أَبْغَضَهُمْ؟
قَالَ أَبِي: هَذَا حديثٌ مُنكَرٌ (?) .