وباب النهي عن سب الريح1، لأنها مأمورة فيستعاذ بالله من شر ما أمرت به.

وباب قول الله تعالى: {يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ} 2 الآية (آل عمران: 154) - لأنهم لم يوحدوا الله توحيد المعرفة والإِثبات في الأسماء والصفات.

وباب ما جاء في منكري القدر3.

وباب ما جاء في المصورين4، الذين يضاهئون بخلق الله.

وباب ما جاء في كثرة الحلف5، لأن كثرته من غير داع شرعي استخفاف بحق الله تعالى.

وباب ما جاء في: "ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم " 6 لأن نقضها ترك لتعظيم الله من أجل غيره.

وباب ما جاء في الإِقسام على الله7.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015