أولاً: شرّ الدنيا والآخرة من أضرار الشرك وآثاره.

ثانياً: الشرك هو السبب الأعظم لحصول الكربات في الدنيا والآخرة.

ثالثاً: الشرك يسبب الخوف، وينزع الأمن في الدنيا والآخرة.

رابعا: يحصل لصاحب الشرك الضلال في الدنيا والآخرة

رابعاً: يحصل لصاحب الشرك الضلال في الدنيا والآخرة، قال الله - عز وجل -: {وَمَن يُشْرِكْ بِالله فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا} (?).

خامسا: الشرك الأكبر لا يغفره الله إذا مات صاحبه قبل التوبة

خامساً: الشرك الأكبر لا يغفره الله إذا مات صاحبه قبل التوبة، قال الله - عز وجل -: {إِنَّ الله لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِالله فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا} (?).

سادسا: الشرك الأكبر يحبط جميع الأعمال

سادساً: الشرك الأكبر يحبط جميع الأعمال، قال الله - عز وجل -: {وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} (?)، وقال تعالى: {لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (?).

سابعا: الشرك الأكبر يوجب الله لصاحبه النار ويحرم عليه الجنة

سابعاً: الشرك الأكبر يوجب الله لصاحبه النار ويحرم عليه الجنة، فعن جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله شيئًا دخل النار)) (?).

وقد قال الله - عز وجل -: {إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِالله فَقَدْ حَرَّمَ الله عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015