قال الطيبي: أي: لا ضرب هناك ولا طرد ولا قول إليك، وهي أحوال مترادفة، و (إليك) هنا من أسماء الأفعال معناه: تنحَّ عني.
قال الطيبي: جملة (لا بدّ) معترضة بين اسم كان وخبره. قوله: (فأميتوهما طبخًا).
قال أبو البقاء: إن شئت جعلته مصدرًا في موضع الحال، أي: أميتوهما